Javascript DHTML Drop Down Menu Powered by dhtml-menu-builder.com



::: ثانوية رمال رمال الرسمية في الدوير أطلقت فعاليات المرسم الفني " فلسطين ريشتي" في اجواء ذكرى الاستقلال وتضامنا مع غزة :::

أضيف بتاريخ: 08-11-2023

شبكة اخبار النبطية
أطلقت ثانوية رمال رمال الرسمية في الدوير فعاليات المرسم الفني بعنوان " فلسطين ريشتي" وذلك في اجواء عيد الاستقلال وتضامنا مع غزة وما تتعرض له من عدوان غاشم.

واشرف على فعاليات المرسم" مديرة الثانوية نعم جوني ، بحضور رئيس لجنة الاهل عصمت قانصو وافراد الهيئتين التعليمية والادارية وأهالي طلاب ، وشارك فيها الفنان التشكيلي مهدي حوماني واكثر من 60 طالبا وطالبة رسموا ، وأبدعوا في رسومات عبرت بريشهم ولوحاتهم الفنية عن حبهم وتضامنهم وتعاطفهم لفلسطين وشجبهم للمجازر التي ترتكب بحق اهل غزة .

وألقت مديرة الثانوية نعم جوني كلمة " عبرت فيها عن التضامن الكامل مع اهل غزة في مواجهة ما يتعرضون له من عدوان غاشم ، يقتل الاطفال والنساء وكبار السن ويدمر المنازل والمستفيات والمساجد والكنائس ، ويكتب التاريخ عن فظاعة هذا الاجرام وهذا الظلم.
وقالت : وطني استقل وما أحيلاه عزيزا مستقلا...ومن قال ان القيد لا ينكسر ؟، ومن قال ان حرية الشعوب وتقرير مصيرها يرسم غدها المحتل والمعتدي؟ لبنان الذي بزغت شمسه في تشرين الثاني لعام ١٩٤٣؛ وطن لجميع بنيه؛ تظافرت جهودهم بعدما تجرعوا كأس الانتداب لسنوات؛ فتوحدت بعدها كلمتهم على المطالبة بالسيادة التامة والاستقلال غير المزيف. فجاءت الوان العلم اللبناني مضمخة بعبق الدم الذي وجد واثمر. وانكسرت اغلال السجان في راشيا وخرج رجالات الاستقلال مرفوعي الرأس ؛ فإذا بالهوية الوطنية اللبنانية ترسمها صولات وبطولات اللبنانيين مسلمين ومسيحيين.

وقالت: استقلالنا في خطر؛ وسيادته باتت منتقصة؛ ولا بد من توحيد الرؤى وتجديد العزيمة. فأمسنا الذي كان يزخر برجالات أوفياء يتكامل معه يومنا هذا وغدنا الذي يحفل بألف قائد ورائد ومقدام ، وان دماء الشهداء التي اثمرت عام ١٩٤٣ مازالت تروي ثرى لبنان وتحفظ الكيان وقيامة الوطن.
شبكة اخبار النبطية

تم نشر مجموعة من الصور على صفحة الفيس بوك " شبكة اخبار النبطية 1





 




New Page 1